هذا ما صرحت به هند ابنت المرحومة ''مي فتيحة'
« ذاك النهار كنا جالسين.. كلينا ضحكنا.. قالت ليا أنا نخرج نبيع ونشري.. جاني التلفون قالوا ليا الوالدة ديالك تحرقات.. ضربها القايد ونهصرها وعرا ليها شعرها وهزها في الصطافيط وتكرفسوا عليها .. الواليدة ديالي نفسها صعيبة.. منها امرّة ومنها راجل.. حسات بالحكرة والضعف والظلم.. مشات وحركات راسها.. »
الفيديو التالي يوضح امتناع اعوان القايد عن اسعاف المرحومة
