ووقف عشرات الاتحاديين الغاضبين من استضافة مؤسسة “المشروع” للتفكير والتكوين، التابعة لحزب “الوردة”، لرئيس الحكومة، في إطار لقاءات سياسية ستنظمها المؤسسة طيلة شهر رمضان، أمام المقر التاريخي لحزب الاتحاد الإشتراكي، مطالبين زعيم حزب “المصباح” بمغادرة المكان بمعية وزراء وقياديي حزب العدالة والتنمية.
وتدخلت قوات الأمن لتمكين رئيس الحكومة من ولوج مقر حزب الاتحاد الاشتراكي، بعدما ظل جالساً في سيارته محاطاً بحراسه الشخصيين.
