اعتقال النشاط الأمازيغي والحقوقي، الأسـتاذ عبد الرحيم أناروز، وذلك على خلفيّة ـ حسب ما بلغنا ــ تلفيّقِ تُهمة أخلاقية له من طرف المخزن..
. ويذكر أن الناشط الأمازيغي ــ الحقوقي من بين أوّل من دعوّا لأن يتم فتح جبهة حقوقية ، مستقلّة عن أي تنظيم، هدفها الدفاع عن الحريّات الفردية، وحقوق الإنسان الكونيّة، للوقوف أمام زحف الدولة في إجهازها على مكتسبات الجماهير الحقوقية. الشيئ الذي تكلّل بتنظيم وقف تعبوية، دفاعيّة، أمام البرلمان، كان فيها المناضل، أحد الذين ألقوّا فيها كلمة “تنويرية” أمام جموع الحاضرين
