عاشت ساكنة منطقة تيكيوين بمدينة أكادير، يوم السبت الماضي، حالة صدمة كبرى، وذلك بعد الكشف عن فضيحة جنسية، بطلها رجل يبلغ 60 سنة من العمر، رفقة عشيقته، التي تصغره بـ 10 سنوات.
والأكثر إشارة أن اكتشاف هذه الفضيحة المدوية تم عن طريق الابن، الذي دخل إلى البيت، ليجد أمه بين أحضان عشيقها المسن، وفق ما ذكرته مصادر إعلامية محلية.
العشيقان المسنان لم ينتبها إلى الشاب، واستمرا في الاستمتاع ببعضهما البعض، وفق ذات المصادر، فيما توجه الابن نحو مقر الشرطة، قبل أن يعود وبرفقته ضابط ومفتشين من أمن المدينة.
وقد تمت محاصرة الجانيين وهما في حالة تلبس، وأحيلا على المخفر لإجراء البحث معهما تحت اشراف النيابة العامة.
